عام

إنجازات الدولة فى قطاع الشباب والرياضة خلال 10 سنوات

مشروعات الإدارة الإقتصادية بلغت 14.5 مليار جنيه من 2018-2023

إجمالي عائد استثماري من المشروعات في الأندية والمنشآت الرياضية أكثر من 6.6 مليار جنيه

أكثر من 4282 ملعباً لكرة القدم وإنشاء وتطوير 12 مدينة شبابية والرياضية وتطوير 14 استاد رياضى

مصر في الترتيب الأول أفريقياً وعربياً في مؤشر المدن للتأثير الرياضى العالمى

أكثرمن 2800 ميدالية ذهبية وفضية وبرونزية فى مختلف البطولات الدولية والقارية والعربية

أصدرت وزارة الشباب والرياضة برئاسة الدكتور أشرف صبحي، تقريرًا حول إنجازات الدولة المصرية في عهد فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي، في قطاعي الشباب والرياضة خلال 10 سنوات.

*طفرة ونهضة شاملة غير مسبوقة في كافة مجالات العمل* ..

تحدث وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي، أنه بقيادة فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، حققت طفرة ونهضة شاملة غير مسبوقة في كافة مجالات العمل، حيث عملت الدولة المصرية من كافة أجهزتها علي إعادة تنظيم وبناء الدولة المصرية على أسس مستدامة (الجمهورية المصرية الجديدة)، وكذلك في ملف السياسة الخارجية، حققت الدولة توازن فى العلاقات والمواقف والأزمات السياسية، ومكانة عربية وإقليمية وإفريقية ودولية غير مسبوقة، ونهضة إقتصادية وتنمية مستدامة، بإقامة 22 مدينة ذكية منها العاصمة الإدارية الجديدة، شبكة مترامية للطرق ووسائل المواصلات الذكية، حفر قناة السويس الجديدة، حل مشكلات مزمنة مثل الإسكان وشبكات الكهرباء والمياه والصرف الصحي والرصف وغيرها، مواجهة أزمات عالمية مثل انتشار كورونا والحروب الدولية، أداء اقتصادي متوازن يحافظ مسارات الحياة المعيشية للمواطن واستمرار معدلات الإنجاز، تطوير منظومة التعليم، برامج الرعاية والحماية الاجتماعية، المبادرة الرئاسية حياة كريمة، بناء الإنسان، التأمين الصحى، القضاء على فيروس سي.

*إنجازات غير مسبوقة في قطاعي الشباب والرياضة*..

الدكتور أشرف صبحي أوضح أن قطاعي الشباب والرياضة شهدا طفرة كبيرة وإنجازات غير مسبوقة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، حيث حدثت ثورة رياضية حقيقية وتدشين لمنشآت رياضية جديدة وفق نهج شامل يتكامل مع المشروعات التنموية الضخمة التى تقيمها الدولة، وتعظيم الاستغلال الأمثل للمنشآت الرياضية، والدعم الكامل واللامحدود للأنشطة الرياضية على كافة المستويات والرياضيين، وتقديم الرياضة في شكل جديد يليق بالمصريين، بجانب بناء الإنسان المصرى، وهو ضمن خطة التنمية المستدامة التي وضعتها الوزارة في استراتيجيتها الهادفة إلى رياضة بمفهوم جديد حريص على صحة المواطن ومواجهة الأفكار المتطرفة، وبناء إنسان عصري يحقق طموحاته وأحلامه بأسلوب جديد، فالانجازات التي حققتها الوزارة هي إنجازات للدولة المصرية في ضوء رؤية السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية؛ لنرى سوياً مصر الحديثة في ظل التحديات العديدة التي تواجه الدولة، مقدماً الشكر والتقدير للسيد الرئيس على الدعم اللامحدود للشباب والرياضة، مشيرًا أن الرياضة المصرية باتت متميزةً على مستوى العالم في مختلف الفعاليات الدولية، وتقديم أبطال مصر لأداء مميز يبهر الجميع، ويعكس مدى التقدم والتطور الذى لحق بالرياضة المصرية في عهد السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي يقدم كل الدعم والمساندة لأبناء مصر في مختلف المجالات وبرامج وأنشطة شبابية ورياضية، وتوسيع قاعدة ممارسة الرياضة، والمشروعات الإنشائية والطرح الاستثماري وحياة كريمة، والبطولات الدولية والإقليمية، معتمدة في عملها على الربط بين أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030 مع برنامج عمل الحكومة والأهداف الاستراتيجية للوزارة والتي تتضمن بناء الانسان المصري من خلال تحسين النمط الصحي، وتنمية الوعي الثقافي والعلمي، وإطلاق المهارات الإبداعية واكتشاف ورعاية الموهوبين، وتطوير قطاع البطولة لأقصى طموح للدولة المصرية وتعزيز وتطوير المشاركات المصريه في البطولات، وتشجيع النشء والشباب على العمل الجماعي والتطوعي.

*مستهدفات وزارة الشباب والرياضة*

وجاءت أولي مستهدفات وزارة الشباب والرياضة من خلال التنمية الاقتصادية ورفع كفاءة الأداء الحكومي من خلال توفير الخدمات الشبابية والرياضية في مصر عن طريق تنمية الموارد في الهيئات الرياضية وصولًا للتمويل الذاتي وتنمية مفهوم الإدارة الإقتصادية والاستثمارية، وتطوير المنشات الشبابية والرياضية وتعميق العلاقات الاستراتيجية مع مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص من خلال نظم اقتصادية مستحدثة، من أهم الأهداف الإستراتيجية التي تعمل عليها الوزارة.

حيث أشار الوزير إلي حساب مساهمة الرياضة في الناتج المحلي الإجمالي بالتعاون مع وزارة التجارة والصناعة ومعهد التخطيط القومي والجهاز المركزي للإحصاء، والذي يهدف إلي حساب إجمالي قيمة مساهمة الرياضة كقطاع اقتصادي في الناتج المحلي الإجمالي وتحديد حجم العمالة في القطاع الرياضي، وتأثيره علي الإقتصاد الوطني من خلال بناء حساب فرعي للرياضة، وذلك ضمن منظومة الحسابات القومية، متضمنًا الصناعات والمستلزمات والمنتجات الرياضية وحجم الأنشطة الرياضية في الهيئات الشبابية والرياضة والسياحة الرياضية والمنشآت الشبابية والرياضة وحجم اعمال الشركات العاملة في المجال الرياضي.

ولفت الدكتور أشرف صبحي إلي تعزيز وتطوير الصناعات والمنتجات والسلع الرياضية مع وزارة التجارة والصناعة، بهدف حصر ورصد وإحصاء حجم وقيمة الإنتاج الصناعي والعمالة ونسبة المكون المحلي وبيان موقف الحاجة من الترخيص لكافة الصناعات والسلع المرتبطة بشكل مباشر بالقطاع الرياضي من خلال الهيئة العامة للتنمية الصناعية، بالإضافة إلي تحديد وتقدير حجم السلع المستوردة والمصدرة من ذات الصناعات السلع من خلال الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات، حيث التصنيف المستهدف حصره يضم عدد واسع من السلع والمنتجات بنحو ١١٦ منتج، تلي مرحلة الحصر التدقيق وتحليل البيانات وتحديد أكثر السلع والمنتجات المستهدف التركيز عليها لتعزيز نسبة المكون المحلي وزيادة مقومات وفرص التصدير، مشيرًا إلي أن تراخيص شركات الخدمات الرياضية، حيث تصدر وزارة الشباب والرياضة وفقا لقانون الرياضة تراخيص الشركات التي تعمل في مجال الخدمات الرياضية، ومنذ اصدار القانون وتفعيله وحتي الآن فقط، ٤١٠ شركة، ٥١٨ رخصة، بإجمالي رؤوس الأموال المصدرة ٣.٨ مليار جنيه.

وأوضح الدكتور أشرف صبحي الإنجازات على مستوى العمل الشبابي والرياضى، وفق توجيهات القيادة السياسية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.

*التطوير الشامل للبنية الشبابية والرياضية* ..

صبحي: (6430) منشأة شبابية ورياضية تمتلكها الوزارة وهى مراكز للشباب والأندية الرياضية والأندية الخاصة وأندية الشركات ومراكز ووحدات الطب الرياضى والمدن الشبابية والرياضية ومركز التعلم والابتكار الشبابي والمنتديات والمعسكرات ومراكز التنمية الرياضية والاستادات وحمامات السباحة بمراكز الشباب وصالات الأنشطة والصالات المغطاة ومشروعات حياة كريمة بالقرى المصرية وغيرها، وإنشاء اكثر من 4282 ملعباً لكرة القدم وإنشاء وتطوير 12 مدينة شبابية والرياضية وتطوير 14 استاد رياضي وإنشاء وتطوير 14 صالة رياضية منها أربعة صالات تم إنشاؤهم خصيصاً لاستضافة منافسات بطولة العالم لكرة اليد فى السادس من أكتوبر واستاد القاهرة وبرج العرب والعاصمة الإدارية، إنشاء وتطوير 14 نادى رياضى وتطوير شامل لعدد 30 مركزاً للبتكار والتعلم الشبابي وإنشاء وتطوير 191 حمام سباحة وتطوير وحدات الطب الرياضى وأندية متحدى الإعاقة وإنشاء سلسلة أندية نادى النادى وتشمل 3 فروع فى أكتوبر وشيراتون والعاصمة الإدارية فضلاً عن تطوير مركز تدريب الفرق القومية بالمعادى، طفرة كبيرة من المشروعات الشبابية والرياضية المتضمنة بالمبادرة الرئاسية حياة كريمة ومنها إنشاء وتطوير شامل لعدد 1039 مركز شباب ضمن المرحلة الأولى من المشروع فيما تم إنشاء 266 مركز شباب جديد ضمن المرحلة الثانية للمشروع وتطوير شامل لعدد 760 مركز شباب.

*مشروعات الإدارة الاقتصادية للهيئات الشبابية والرياضية*

أكد وزير الشباب والرياضة، أن التكلفة التقديرية خلال الفترة 2018 وحتي 2023 بلغت 14.5 مليار جنيه، ففيما يخص الطرح الإستثماري بمراكز الشباب، تم تنفيذ 880 مشروعًا في 393 مركز شباب على مستوى الجمهورية، بإجمالي عائد استثماري 3.8 مليار جنيه، وإجمالي قيمة إنشائية 2.1 مليار جنيه، وقيمة حق انتفاع بإجمالي 1.7 مليار جنيه، وإجمالي 770 مزايدة، في 159 ملعب، 140 حمام سباحة، 85 قاعات مناسبات، 251 محلات تجارية، 24 صالة رياضية، 107 كافتيريا، و114 مشروعًا أخرى تتنوع بين شاليهات ومطاعم ونزل شباب أو فنادق وحضانات أطفال ونوادي اجتماعية، وذلك ضمن مشروع الطرح الاستثمارى بنظام حق الانتفاع بالشراكة مع القطاع الخاص، دون تحمل وزارة الشباب والرياضة أو مراكز الشباب أي تكلفة مالية حيث تؤول منها 75% لمراكز الشباب لتكثيف الأنشطة، 25% لصالح الوزارة يتم إعادة ضخها لتطوير مراكز الشباب غير الجاذبة للاستثمار، وفي الطرح الإستثماري للأندية والمنشآت الرياضية، إجمالي المشروعات الاستثمارية في 19 محافظة، بإجمالي 248 مزايدة، في 170 منشأة رياضية ونادي، وإجمالي القيمة الإنشائية 1,153.770,023، وإجمالي حق انتفاع 5,512.817,339، بإجمالي عائد استثماري 6,666,587362.

أشار إلي حرص الوزارة على التوسع في مشروعات الطرح الاستثماري بمختلف مراكز الشباب والأندية الرياضية والاجتماعية بمختلف محافظات الجمهورية حيث أنها تأتي دون تحميل ميزانية الوزارة أي أعباء مالية كما أنها تمثل احد العناصر الأساسية لإنشاء بنية تحتية قوية لمراكز الشباب والتي تساهم بشكل كبير في بناء الإنسان المصري عن طريق توفير تلك الخدمات الرياضية المتنوعة للنشء والشباب، حيث تحصل الوزارة علي 25% من عوائد حق الانتفاع للمشروع، والتي يتم إعادة ضخها لتطوير مراكز الشباب في القري والمناطق الغير جاذبة للاستثمار بينما تستفيد مراكز الشباب بقيمة 75% من تلك العوائد كمصدر تمويل ذاتي يساهم في تنفيذ الأنشطة الرياضية المختلفة دون الحاجة الي الدعم من الوزارة.

*كيانات إقتصادية تابعة للوزارة*..

من هنا أتت حتمية إنشاء كيانات إقتصادية تابعة للوزارة، ومنها شركة كابتكس للنجيل الصناعي، والتي أنشأتها وزارة الشباب والرياضة بالشراكة مع القطاع الخاص، بطاقة انتاجية نحو ٢,٥ مليون متر مربع من العشب الصناعي سنويًا، ويهدف المصنع خلال الفترة القادمة لتلبية متطلبات السوق المحلي، وفق أعلي معايير الجودة وبسعر تنافسي، حيث يتكون رأس مال الشركة من مليون و ٦٠٠ ألف سهم بقيمة ١٦٠ مليون جنية ، وذلك وفقا للنسب الآتية:صندوق التمويل الأهلي عضو مؤسس بنسبة ٤٠%، الهيئة القومية للإنتاج عضو موسس بنسبة ٤٠%، شركة كونكورد عضو مؤسس بنسبة ٢٠%، منوهًا إلي دور مصنع كابتكس في تعظيم دور الرياضة المصرية تجاه الاقتصاد المصري، والاكتفاء بالإنتاج المحلي للنجيل الصناعي، و العوائد والأرباح المتوقع تحقيقها جراء التوسع وأعمال التطوير الفنية والإدارية واللوجستية في جميع أنظمة تشغيل وإدارة المصنع، لافتاً أن الوزارة تسعي للانشاء والتطوير وتحسين الخدمات المقدمة والصيانة الدائمة للملاعب، خاصةً مع المتابعة الدورية للأعمال الجارية بالمصنع، والتحقق من الوصول إلي معدلات الإنتاج من النجيل الصناعي وفقاً للجدول الزمني المحدد؛ لتغطية حجم المطلوب من صيانة وإنشاء ملاعب النجيل الصناعي بالمنشآت الشبابية والرياضة في جميع أنحاء الجمهورية، متحدثًا عن صندوق دعم الرياضة المصري، حيث قامت وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع الهيئة العامة للرقابة المالية وبالشراكة مع بنك مصر بتأسيس صندوق الرياضة المصري كأول صندوق خيري استثماري لدعم الرياضة المصري والأبطال الرياضيين، وقد بلغ إجمالي حجم الصندوق حتي الآن نحو ٦٠ مليون جنية، ويهدف المشروع لرعاية عدد من اللاعبين الواعدين رعاية متكاملة لحصد الميداليات بدورات الألعاب الأوليمبية القادمة عام ۲۰۲۸ و ۲۰۳۲، مضيفًا أهمية نشر ثقافة الشمول المالي بالمنشآت الشبابية والرياضية، حيث بلغ إجمالي رعاية البنوك لأنشطة وبرامج الوزارة ما يقرب من ٣٩ مليون جنيه، ٤٩ مقر للبنوك بمراكز الشباب، و٧٥٨ ماكينة صراف آلي بمختلف محافظات الجمهورية ملحقة بالمنشآت الشبابية والرياضية، وإجمالي قيمة تعاقدية ٣ مليارات جنيه.

*النهوض بالرياضة المصرية وجعل مصر مركزاً لإستضافة البطولات والأحداث الرياضية الكبري*..

شرح الدكتور أشرف صبحي النهوض بالرياضة المصرية وجعل مصر مركزاً لإستضافة البطولات والأحداث الرياضية الكبري، تأتي من كبري أولويات الوزارة من خلال توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، ودعمه ومتابعته المتواصلة لملف العمل بمنظومة الشباب والرياضة، وضعت مصر فى مكانة عالمية غير مسبوقة سواء من حيث استضافة البطولات والمحافل الرياضية العالمية أو من خلال النتائج التى يحققها أبطالنا فى مختلف المنافسات، وذلك بفضل توافر البنية الإنشائية الرياضية ذات المواصفات العالمية التى أصبحت تتمتع بها مصر حالياً، الأمر الذى جعلنا جاهزين دائما وبشكل مستمر لاستضافة البطولات الدولية والقارية، حيث استطاعت مصر استضافة أكثر من 325 بطولة دولية وقارية وعربية على أرض مصر حققت من خلال عوائد اقتصادية وسياحية ورياضية فضلاً عن المكانة التى أصبحت فيها مصر كمركزاً رياضياً عالمياً قادر على استضافة مختلف المنافسات والبطولات والأحداث الرياضية، مشيرًا إلي ترتيب مصر في مؤشر المدن للتأثير الرياضي العالمي، حيث جاءت مصر في الترتيب الأول أفريقياً وعربياً، ومدينة القاهرة رقم 72 علي مستوي العالم ضمن قائمة تضم 608 مدينة.

ونوه الدكتور أشرف صبحي إلي الجيل الجديد من المنشآت الرياضية الذكية ومنها، مدينة مصر الدولية للألعاب الأولمبية المُقامة علي مساحة 468 فدان، وبها استاد يسع 92 ألف متفرج، وصالتين مغطاة بإجمالي سعة 23 ألف متفرج، ومجمع صالات تنس وسباحة واسكواش، وصالات منافسات الرماية والفروسية، كما تحدث وزير الشباب والرياضة عن المدينة الرياضية بالعاصمة الإدارية الجديدة والمُقامة علي مساحة 92 فدان، وبها صالة مغطاة تتسع 7500 ألف متفرج، 14 ملعب خماسي وقانوني، مجمع ملاعب تنس وسباحة واسكواش، وثلاثة صالات أنشطة منهم صالة لذوي الهمم والذين حازوا علي اهتمام القيادة السياسية، مع الحرص علي تكاتف كافة مؤسسات الدولة للعمل على دمجهم فى مختلف الأنشطة والفعاليات التي تقدمها لهم الوزارة.

*وزارة الشباب والرياضة ورعايات الأبطال* …

أكد دكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، علي تنفيذ توجيهات فخامة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية بدعم ومساندة ابطالنا الرياضيين، مبيناً أن المنظومة الرياضية تشهد العديد من النجاحات بفضل دعم القيادة السياسية، وحرص لاعبي مصر على تقديم أفضل ما لديهم من أداء والذى يُتوج بتحقيق مختلف الألقاب، مشددًا علي استمرار الوزارة في صرف الدعم المالي المخصص من قيمة الدعم المقرر للاتحادات الرياضية المصرية الأوليمبية، وذلك للصرف على برامج الإعداد والمعسكرات بدورة الألعاب الأوليمبية المقبلة باريس 2024، وذلك في ضوء حرص الوزارة على تنفيذ توجيهات رئيس الجمهورية بدعم ومساندة أبطالنا الرياضيين، مبينا أن المنظومة الرياضية تشهد العديد من النجاحات بفضل دعم القيادة السياسية، وحرص لاعبو مصر على تقديم أفضل ما لديهم من أداء والذى يُتوج بتحقيق مختلف الألقاب، وصولًا للأولمبياد وتحقيق الميداليات.

حيث قامت وزارة الشباب والرياضة بتقديم الدعم لمبادرات اكتشاف الموهوبين رياضياً بالإضافة إلي تقديم الدعم للأبطال الرياضيين الواعدين الأولمبيين وإعداداهم وتأهيلهم للمنافسة لتحقيق نتائج مشرفة وحصد الميداليات في مختلف المحافل والبطولات الدولية وذلك من خلال التنسيق المتكامل مع المؤسسات الاقتصادية والشركات الوطنية المصرية في المساندة والدعم وتقديم أوجه الرعاية للمبادرات القومية وعدد من الأبطال الرياضيين بالاتحادات الرياضية الأولمبية والبارالمبية من أجل اعدادهم وتجهيزهم وصقل خبراتهم وتوفير الاحتكاك اللازم للارتقاء بمستوياتهم والتعاقد مع مدربين وتوفير كافة الاحتياجات التدريبية الخاصة بهم للألعاب الأولمبية والبارالمبية وذلك اعتباراً من طوكيو2020 ، باريس2024 ، ولوس أنجلوس 2028من خلال وضع نظام يستمر مع القطاع الخاص لدعم الأبطال الرياضيين في مختلف الاتحادات من خلال توقيع مذكرات تفاهم وإتاحة الفرصة لشركات الخدمات الرعاية لتقديم برامج مميزة لرعاية اللاعبين”.

واستكمل الوزير : “ويتأتي ذلك من خلال العمل علي إيجاد مجموعة من الشركات المتخصصة في مجال الرعاية الرياضية من خلال ما اجازه قانون الرياضة في باب الاستثمار بتشكيل شركات الخدمات الرياضية ومنها ظهرت العديد من الشركات التي قامت الوزارة بتوقيع مذكرات تفاهم لإيجاد آلية لدعم ورعاية الموهوبين، قيام وزارة الشباب والرياضة بتوقيع مذكرات التفاهم مع عدد من الشركات والكيانات الاقتصادية الوطنية، وذلك لرعاية المبادرات القومية لاكتشاف ورعاية الموهوبين، بالإضافة إلي دعم اللاعبين المميزين الحاصلين علي ميداليات بدورة الألعاب الأولمبية طوكيو، وطرح عدد من الاتحادات الحقوق التسويقية لها وذلك لتنمية موارد الاتحادات ودخول عدد من البنوك الوطنية في رعاية أنشطة الاتحادات”.

وتابع : “أن الوزارة حريصة على دعم جميع الاتحادات الرياضية لتتمكن من تنفيذ خططها وبرامجها وأنشطتها من خلال الاستعانة في هذا الشأن بالدراسات التي تعدها اللجنة العلمية بالوزارة والمتضمنة الضوابط الخاصة بصرف الدعم السنوي للاتحادات الرياضية المختلفة بالتنسيق مع الاتحادات الرياضية؛ لدراسة الخطط الزمنية، والدراسات الفنية، والمتطلبات الخاصة بكل اتحاد رياضي على حدة، من شأنه أن يعمل علي بناء جسور قوية بين الحكومة والرياضيين، وتوفير كافة الإمكانات لتطوير الرياضة في مصر وتحقيق النجاحات الرياضية على المستوى الدولي، لافتًا إلي أن كل خطط الدعم والتحفيز للاتحادات والرياضيين، تهدف بالأساس إلى تحفيز اللاعبين وتقدير جهودهم وتضحياتهم في تمثيل المنتخبات الوطنية، وتعكس التزام الحكومة المصرية والقيادة السياسية وحرصها علي مواصلة دعم الرياضة والرياضيين، لتعزيز أهمية دور الرياضيين المصريين في اعتلاء منصات التتويج ورفع علم مصر عالياً في كافة المحافل العالمية، موضحًا أن قيمة الانفاق العام من وزارة الشباب والرياضة أكثر من المليار ومائة مليون جنيه دعما لأبطالنا الرياضيين الأولمبيين والبارالمبيين قبيل مشاركاتهم فى منافسات دورة الألعاب الأولمبية باريس”.

*ميداليات عالمية وصدارة التصنيفات* ..

حيث حقق رياضيين مصر أكثرمن (2800) ميدالية متنوعة ما بين الذهبية والفضية والبرونزية في مختلف البطولات الدولية والقارية والعربية، وكذلك تحقيق(584)ميدالية متنوعة من بين الذهبية والفضية والبرونزية في مختلف البطولات وبمشاركة (350) لاعب ولاعبة بارالمبي، مؤكدًا حرص فخامة الرئيس علي دعم الرياضيين معنوياً ومادياً بما يتناسب مع حجم الانجازات التي يحققونها، لتكون هذه الزيادة دافعاً إضافياً للاعبين لتحقيق نتائج إيجابية وتحقيق انجازات جديدة تضاف لسجلات نجاحات الرياضة المصرية، ونستهدف بناء جسور قوية بين الحكومة والرياضيين، وتوفير كافة الامكانات لتطوير الرياضة في مصر وتحقيق النجاحات الرياضية على المستوى الدولي، وتتواجد مصر فى أفضل 10 مراكز بالتصنيف العالمي لعدد 11 اتحاد رياضي وتصدر المركز الاول فى 4 لعبات رياضية فضلاً عن صدارة مصر على مستوى القارة الأفريقية والتى تستضيف مقرات دائمة للاتحادات الرياضية وكذلك دعم الرموز الرياضية المصرية للتواجد وتولي المناصب الرسمية فى مختلف الاتحادات الرياضية القارية والعالمية حيث أصبح لدى مصر 35 مصرى يتبوءون رئاسة اتحادات رياضية قارية وعالمية وعربية وعدد 39 نائب لرؤساء الاتحادات وعدد 24 رئيس لجنة دولية وقارية وعدد 112 عضو بلجان فنية وتنفيذية بمختلف الاتحادات القارية والعربية والعالمية وذلك بفضل دعم متواصل من وزارة الشباب والرياضة وتواصل مستمر مع مسئولى جميع الاتحادات الرياضية القارية والعالمية والعربية.

*رعاية الموهوبين* ..

أعادت وزارة الشباب والرياضة صياغة منظومة اكتشاف ورعاية الموهوبين والتى عانت على مدى فترات زمنية سابقة بسبب غياب التخطيط العلمي لتلك المشروعات، ومن ذلك أن إطلاق المشروعات الوطنية الخاصة باكتشاف الموهوبين بشكل يرتكز على إجراء تقييم ذاتى لتلك المشروعات وعلاج الأخطاء وتنفيذ التطوير الدورى لها وفق تسلسل وترابط بين جميع المشروعات حيث تبدأ تلك المراحل:-

المشروع القومى للموهبة الحركية والذى يستهدف إعداد جيل من الرياضيين في مراحل عمرية مبكرة يمتلكون المهارات الأساسية لأغلب الأنشطة الرياضية والذى يبدأ منذ سن مبكرة للأطفال 4 سنوات لاكتشاف مواهبهم الرياضيىة والبدنية والاستعدادات الطبيعية لدى الطفل للمارسة الرياضية، ويتولى المشروع حالياً احتضان 1200 لاعب فى مختلف المحافظات، و المشروع القومى للموهبة والبطل الاولمبي والذى يهدف إلى صناعة بطل رياضي يستطيع المنافسة على كافة المستويات الإقليمية والدولية والعلمية والأوليمبية، يتم تنفيذ المشروع في عدد 15 لعبة هي (كرة السلة – كرة اليد – التايكوندو- تنس الطاولة – رفع الاثقال الملالكمة – الجودو – ألعاب القوي – المصارعة الاسكواش – السلاح – الكاراتيه – كرة القدم – الكرة الطائرة) علي 4 مرحل متتالية، مرحلة الناشئين – مرحلة الواعدين – مرحلة الأبطال الواعدين – مرحلة البطل الأولمبي، بالإضافة إلى إعداد المدربين الوطنيين فى مختلف اللعبات الرياضية، وكذلك وتشتمل مشروعات اكتشاف ورعاية الموهوبين العديد من المشروعات منها كابيتانو مصر وستارز اوف ايجيبت ودورى مراكز الشباب والذى يشارك فيها حوالى 600 مركز شباب سنويا بإجمالى عدد مستفيدين يتجاوز 32 ألف لاعب ومدرب وفنى وإداري، مشروع تطوير منتخبات كرة القدم المصرية بالتعاون مع إئتلاف خدمة مجتمعية لمنتخبات الناشئين والشباب والأولمبي لمدة 10 سنوات بإجمالى دعم 250 مليون جنيه.

*الأنشطة والمبادرات الشبابية والرياضية* ..

تنفيذ أكثر من 5 آلاف مشروع ومبادرة فى جميع المجالات وعلى مستوى جميع المحافظات إتاحة حوالى 130 مليون فرصة مشاركة من النشء والشباب والفتيات وجميع أفراد الأسرة المصرية والتى ارتكزت على محورين أساسين أولهما الاستراتجية الوطنية للشباب والنشء، كما حققت الوزارة إنجازات غير مسبوقة فى مجال رعاية الطفل المصري وتحقيق التنمية الشاملة للنشء ، وذلك من خلال تنفيذ عدد من المشروعات القومية وتوفير فرص ممارسة الأنشطة والبرامج والانشطة لكافة الفئات العمرية المستهدفة لمرحلة النشء وتعزيز مشاركة النشء في الأنشطة والفعاليات الشبابية والرياضية المحلية والدولية، لإعداد جيل جديد من النشء المصري القادر على تحقيق إنجازات عالمية في مختلف المجالات، حيث بلغ عدد البرامج والأنشطة للنشء فقط من 2018 حتي 2023 (234) برنامج قومي وبلغ عدد فرص النشء المستفيدين من هذه البرامج مايقرب الى 6.090.280 طليع.

وحصلت العديد من المبادرات التى نفذتها وزارة الشباب والرياضة الحصول على الرعاية من فخامة السيد الرئيس ومنها أولمبياد الطفل المصري، احتفالية قادرون باختلاف، إبداع للجامعات ــــ مراكز الشباب، منحه ناصر للقيادة الدولية، دوري مراكز الشباب، و تصدوا معنا، فضلاً عن المبادرات التى تحظى برعاية قرينة السيد رئيس الجمهورية ومنها البرنامج القيادي لتمكين الفتاه ريحانة، بداية حلم، اليوم العالمي للمرأة، وكذلك المبادرات التى تحظى برعاية دولة رئيس مجلس الوزارء ومنها تالنت بالعربي، مهرجان أطفال العالم، مشواري، طور وغير، ملتقى الذكاء الاصطناعي الدولي.

وكذلك المبادرات والأنشطة والمشروعات لدعم تمكين الشباب و تسهم في تأهيله لسوق العمل من خلال برامج لتنمية وتطوير مهارتهم بالإضافة إلي تقديم المشورة المهنية منها مبادرات تكنولوجية لتاهيل الشباب لسوق العمل، دورات تدريبية وحرفية وتنمية مهارات الشباب، مبادرات تكنولوجية لتاهيل الشباب لسوق العمل، مراكز التنمية الرقمية بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وحدات تطوير الأعمال “رواد النيل” بالتعاون مع البنك المركزي، وبرامج تنمية المهارات الثقافية والفنية ومنها احتفالات أوركسترا الشباب والرياضة، الاحتفال بالأعياد القومية، الإحتفال باليوم العالمي للمرأة، الإحتفال باليوم العالمي للشباب، حملات للتوعوية بمفهوم إدارة ومواجهة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر، ريحانة، بداية حلم، الأندية الثقافية (للنشء – الشباب) بمراكز الشباب، المشروع القومي للتوعية بإنجازات الدولة المصرية تحت شعار “الجمهورية الجديدة”- مسابقة حلم الجمهورية الجديدة، تالنت بالعربي، كنوز مصرية، أطفال العالم يلتقون، خطوة نحو حياة أفضل، صالون رؤي الشباب، أهل مصر، مبادرة أخلاقنا، قيم وحياة ، بالإضافة إلي البرامج الخاصة باللياقة البدنية وممارسة الرياضة منها مبادرة الرياضة أسلوب حياة، مبادرة دراجتك صحتك، دوري الأندية الصغيرة للأحياء الشعبية لخماسي كرة القدم، الماراثونات، ألف حلم ألف بنت، مشروع أوليمبياد الطفل المصري والمحافظات الحدودية، برامج نشر ثقافة التطوع والعمل العام، برامج التشجير، مدن ملونة، اليوم العالمي للشباب، اليوم العالمي للبيئة، إتحضر للأخضر، و تنمية النشء في المناطق البديلة للعشوائيات تحت شعار إبدء معانا.

*اهتمام ورعاية غير مسبوقة بذوى الهمم* ..

قال الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة: :” القيادة السياسية تولي اهتمامًا كبيرًا بالرياضيين بصورة غير مسبوقة وبخاصة منهم الأبطال البارالمبيين ، من خلال توفير كافة سُبل النجاح، وانعكس ذلك على نظرة الاتحادات الدولية للرياضة بمصر، الامر الذي يعود بالنفع على الرياضة وممارسيها، للوزارة لديها استراتيجية للاهتمام بشريحة ذوى الهمم، واطلاق الرئيس عبد الفتاح السيسي عام 2018 عاماً لذوى الهمم كان محفزاً لتلك الشريحة ، وتحقق في هذا العام العديد من البرامج والقوانين التي تستهدف الارتقاء بتلك الشريحة، ونؤكد أن هذا العام كان شارة البدء لاستدامة البرامج والأنشطة والخدمات المقدمة لتلك الشريحة، فذوي القدرات والهمم اثبتوا أنهم علامات بارزة في كل المجالات ونسعى دوماً لاستثمار طاقاتهم”.

كما أوضح الوزير إن برامج الوزارة لذوي القدرات والهمم مستمرة طوال العام، وننتهج سياسة دمج ذوى القدرات والهمم في المجتمع، ولدينا خطة لتطبيق كود الاتاحة في المنشآت الشبابية والرياضية، مع مجموعة من الأنشطة والمشروعات المعنية بذوي الهمم منها قطار شباب ذوي الهمم وبرامج ثقافية متنوعة لتنمية قادرون باختلاف في كافة المجالات الشبابية والرياضية، أيضًا دوري الشباب للصم وكرة السله للفتيات، وتنفيذ مراكز التخاطب وخدمات ذوي الهمم بمراكز الشباب بمختلف محافظات مصر بالتعاون مع مؤسسة زايد العليا بالإمارا، مضيفًا: نعمل علي دعم الأشخاص ذوي القدرات والهمم ويصقل مهاراتهم ودمجهم في المجتمع من خلال النشاط، لجميع فئات الإعاقة الذهنية والحركية والصم والبكم والمكفوفين على مستوى جمهورية مصر العربية، والعمل على تأهيل ذوى القدرات والهمم ليكونوا أعضاء فاعلين داخل المجتمع، مع إتاحة الفرصة أمامهم للمشاركة في مختلف الأنشطة الثقافية والفنية والترفيهية والرياضية”.

ومن إنجازات الوزارة لذوي الهمم والقدرات، إنشاء وتأسيس مكتب لذوى الهمم بوزارة الشباب والرياضة، توفير العديد من الخدمات التي تُعنى بتطوير قدرات ذوي الهمم، العمل على الاندماج في المجتمع بشكلٍ فعّال، تنفيذ معسكرات تدريبية ورحلات ترفيهية، تنفيذ ملتقيات لتوظيف ذوى الهمم، تنفيذ العديد من البطولات والفعاليات الرياضية في النوادي ومراكز الشباب التي تُتيح لهم فرصة إبراز مواهبهم وقدراتهم، وتحقيق إنجازاتٍ تُسهم إعداد جيل مندمج مع المجتمع على الصعيدين الوطني والعالمي، توفير كود الإتاحة فى جميع المنشأت الشبابية والرياضية، إطلاق مبادرة قادرون باختلاف في سنة ٢٠١٨ تحت رعاية  رئيس الجمهورية، تقديم الدعم الكامل لأبطالنا في جميع المنافسات واللقاءات المهمة، وبرامج تمكين ذوى القدرات الخاصة، انا قادر بشكل مختلف للكشافة، مسابقة الحلم المصري، مهرجان أولادنا الدولي، ومعا لتحويل الإعاقة لطاقة.

*رؤية مستقبلية لعمل الوزارة* …

واختتم الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة حديثه حول إنجازات الدولة المصرية خلال 10 سنوات في قطاعي الشباب والرياضة بوضع رؤية عمل ومستهدفات مستقبلية بحلول 2030،

أولًا :- تطوير البنية التحتية للمنشآت الشبابية والرياضية، بالوصول بعدد مراكز الشباب والتنمية الشبابية إلي نحو 5100 مركز بحلول 2030، و6 معسكرات شبابية، وأربعة مدن شبابية رياضية.

ثانيًا :- تطوير الأنشطة والخدمات الشبابية والرياضية، باستهداف تنفيذ 3.500 برنامج ومبادرة شبابية رياضية لتمكين الشباب علي كافة الأصعدة، والتوسع في تنفيذ برامج وأنشطة النشء واكتشاف الموهوبين، ومضاعفة أعداد الكيانات الشبابية إلي مايزيد عز 150 كيان بحجم تأثير 4.5 مليون شاب وفتاة، تعزيز جاهزية الشباب المصري لمواكبة سوق العمل ووظائف المستقبل عن طريق مضاعفة ملتقيات التوظيف وريادة الأعمال والمنصات الرقمية.بالاضافة إلي استحداث نحو 2000 شعبة برلمان طلائع وشباب بمراكز الشباب.

ثالثًا :- تنمية وتطوير قطاع البطولة والمنافسة الرياضية، الوصول إلي ألعاب المشروع القومي للموهبة والبطل الأوليمبي إلي 15 لعبة، التوسع في مشروع كابيتانو مصر ومشروع الموهبة الحركية في مختلف المحافظات، مضاعفة إعداد اللاعبين المسجلين بالاتحادات الرياضية، التوسع في اشهار الاتحادات الرياضية لمواكبة حركة الرباضة العالمية، ومضاعفة أعداد الميداليات علي المستويات الأوليمبية والدولية.

رابعًا :- تطوير اللياقة البدنية وممارسة الرياضة للمصريين، بالوصول لنسبة ممارسة المصريين الرياضة بشكل منظم بنحو 35%، وزيادة قاعدة الممارسة الرياضية المدرسية والجامعية بنسبة 30% سنويًا.

خامسًا:- الوصول إلى نسبة ٣% مساهمة الرياضة في الناتج المحلي.

سادسًا:- تشجيع الأندية الرياضية والاتحادات علي إنشاء شركات الخدمات الرياضية، تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص في تطوير منظومة الطب الرياضي، تحفيز الاستثمارات للألعاب والرياضات الإلكترونية، التوسع في برنامج الطرح الاستثماري في مراكز الشباب والأندية الرياضية، التوسع في دمج الاقتصاد الغير رسمي في قطاع الرياضة في الاقتصاد الرسمي، واطلاق منصة تراخيص شركات الخدمات الرياضية للتيسير علي المستثمرين.

Follow us on Google News Button

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى